آخر العنقود

لا “ذكْرى” الاستقلال بل “اليوم الوطني”

لا “ذكْرى” الاستقلال بل “اليوم الوطني”

هنري زغيب* منذ 1943 يسُود التعبير السنَوي “ذكْرى الاستقلال” أَو “عيد الاستقلال” عن “يوم 22 تشرين الثاني/نوفمبر” وما يُصاحبه وما…
من بيروتِ إلى غزة: بينَ ذاكرةِ الدم ومَسرَحِ الوساطة

من بيروتِ إلى غزة: بينَ ذاكرةِ الدم ومَسرَحِ الوساطة

البروفسور بيار الخوري* قَصَدَ الوسيط الأميركي آموس هوكستين، بعد لقائه رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، مقهًى أنيقًا من سلسلة…
أَرثيكَ؟ أَم أَرثيني بكَ؟

أَرثيكَ؟ أَم أَرثيني بكَ؟

هنري زغيب* (إِلى وحيدي “هنري”، خَطَفَتْهُ من قلبي ذَبحةٌ قلبية) حين زلْزَلَتْني أُمُّكَ بالخبر الفاجع سمعتُ في حنانِ دموعها وطنًا…
حُضُور الوفاء في غياب شوقي

حُضُور الوفاء في غياب شوقي

هنري زغيب* كان ذلك سنة 1973، وكنتُ أُصدِرُ مجلةً على “السْـتِـنْـسِل” ضمن نشاطي صَيْفَئِذٍ عضْوَ نادٍ ثقافيٍّ في بلدة عشقوت…
“وِحدة ألفا” السوفياتية في بيروت؟

“وِحدة ألفا” السوفياتية في بيروت؟

مايكل يونغ* إحدى القصص الخالدة من سنوات الحرب الأهلية اللبنانية هي كَيفَ تَمَكّنَ الاتحاد السوفياتي من تأمين الإفراج السريع عن…
الصمتُ يسودُ بينما يَحبُسُ أهلُ بيروت أنفاسَهم

الصمتُ يسودُ بينما يَحبُسُ أهلُ بيروت أنفاسَهم

منى فوّاز* عندما نشأتُ أثناء الحرب الأهلية في بيروت، في السبعينيات والثمانينيات الفائتة، تعلّمتُ بسرعةٍ أنَّ الصمتَ يُمكِنُ أن يأتيَ…
وفاةُ العرب بالتَقسيطِ المُريحِ لإسرائيل

وفاةُ العرب بالتَقسيطِ المُريحِ لإسرائيل

عرفان نظام الدين* حَلِمتُ بشاعرِ العصرِ الحبيب نزار قباني يسألني بلهفةِ حُزن: هل أعلنوا وفاةَ العرب؟ أم إنّهم تراجَعوا ووَحَّدوا…
أَيُّها العربي الأخير!

أَيُّها العربي الأخير!

عبد الرازق أحمد الشاعر* ألوانُ البيارق مُخادِعة، فلا يَغُرَّنَك عزيزي القارئ المُتشابِه منها، ولا تظنَّنَ أنَّ ثمّةَ وشيجة بين عَلَمٍ…
فصولٌ من لبنانيّةِ فيليب سالم

فصولٌ من لبنانيّةِ فيليب سالم

هنري زغيب* على موعدٍ سنويٍّ معه، نحن، كلَّ تموز/يوليو.. وهو على موعد دائمٍ معها: حبيبته بطرّام.. ولا أَصِفُها بأَقلّ.. خصوصًا…
مَن وراء الخبر؟

مَن وراء الخبر؟

عبد الرازق أحمد الشاعر* “مليونير إماراتي يتبنّى طفلَين إسرائيليين قُتِلَ والدهما في حرب غزة” … هزّني الخبر واستفزّني، قرأته من…
زر الذهاب إلى الأعلى