آخر العنقود

أُمثولةُ سائقِ التاكسي الفلسطيني: الجنونُ لمُواجَهَة الهزيمة

أُمثولةُ سائقِ التاكسي الفلسطيني: الجنونُ لمُواجَهَة الهزيمة

الدكتور جورج صدقه* وصل نايجل هوارد، عالم الرياضيات البريطاني، الى مطار القدس وأراد التوجه الى الفندق. طلبَ من سائق تاكسي…
هل يُمكِنُ التَوافُقُ وتَوحيدُ التَقويمَين الميلادي والهجري؟

هل يُمكِنُ التَوافُقُ وتَوحيدُ التَقويمَين الميلادي والهجري؟

الدكتور داوود البلوشي* منذُ القِدَمِ سعى الإنسان إلى تتبّع الزمن عبر تطوير أنظمةِ تقويمٍ تعتمدُ على الظواهر الفلكية والظواهر الطبيعية…
صداقَةُ عُمرٍ في سبيلِ الرسالة

صداقَةُ عُمرٍ في سبيلِ الرسالة

الدكتور فيليب سالم* وكيف يمكنك أَن تسلخ منصور عن عاصي؟ لكأَنّهما كانا غصنَين من جذع شجرة واحدة. يوم دَفْن عاصي…
ابتِهالٌ عندَ سَريرِ البابا فرنسيس

ابتِهالٌ عندَ سَريرِ البابا فرنسيس

هنري زغيب* أَكتبُ هذا المقال، وأُسقُف روما، خورخي ماريو برغوليو، رئيسُ دولة الفاتيكان السادس والستون بعد المئتين، البابا فرنسيس، يتأَرجح…
أنا ودمشق والبعثُ الأسدي… مقاطع من سيرةٍ ذاتية سوريّة

أنا ودمشق والبعثُ الأسدي… مقاطع من سيرةٍ ذاتية سوريّة

الدكتور سعود المولى* تفتح وعيي السياسي المُبكِر على كرهٍ عفوي للانقلابات العسكرية، على الرُغم من ناصريتي الطفولية المبكرة التي ورثتها…
أُمَّةٌ في حَنْجَرَة

أُمَّةٌ في حَنْجَرَة

سليمان الفرزلي* في مثل هذا اليوم، الخامس من شباط (فبراير) 1975، أي منذُ نصف قرن بالتمام والكمال، انتقلت الى رحمته…
لبنان الخالد على منصَّةٍ عالَميّة

لبنان الخالد على منصَّةٍ عالَميّة

هنري زغيب* لا جِدالَ بأَن جريدة “لو مُونْد” الفرنسية ومجلة “ناشيونال جيوغرافيك” الأَميركية هما من أَكبر وأَهم المنصات الصحافية في…
السنة الجديدة: كروان وزيتونة وعلَمُ لبنان

السنة الجديدة: كروان وزيتونة وعلَمُ لبنان

هنري زغيب* كان بيتي خاليًا إِلَّا من صدًى يملأُ كياني بطفولةِ ولَدي الوحيد بعدما سَرَقَتْهُ مني أَميركا في صباه، وبقيتُ…
من مِذْوَدِ وِلادَتِكَ إِلى قِيامَةِ لبنان

من مِذْوَدِ وِلادَتِكَ إِلى قِيامَةِ لبنان

هنري زغيب* قالُوكَ تُولَد في مذود.. ووسَمُوه “حقيرًا” ليكبُروا بتواضعك ويخشعَ أَمامه الملوكُ الروحيون والزمنيون في كل زمن.. ولاحقًا سيفتَتح…
طانيوس يوسف عبدالله: دكتوراه أَميركية لـ”معمرجي” من لبنان

طانيوس يوسف عبدالله: دكتوراه أَميركية لـ”معمرجي” من لبنان

هنري زغيب* حين صافحتُهُ أَحسسْتُ في كفِّي بقُرمة سنديانة مباركة من عندنا في الجبل.. كانت راشانا غُرُوبَــئــذٍ تودِّع نهارًا لبنانيًّا…
زر الذهاب إلى الأعلى