آخر العنقود
ابتِهالٌ عندَ سَريرِ البابا فرنسيس
2025/03/09
ابتِهالٌ عندَ سَريرِ البابا فرنسيس
هنري زغيب* أَكتبُ هذا المقال، وأُسقُف روما، خورخي ماريو برغوليو، رئيسُ دولة الفاتيكان السادس والستون بعد المئتين، البابا فرنسيس، يتأَرجح…
أنا ودمشق والبعثُ الأسدي… مقاطع من سيرةٍ ذاتية سوريّة
2025/03/03
أنا ودمشق والبعثُ الأسدي… مقاطع من سيرةٍ ذاتية سوريّة
الدكتور سعود المولى* تفتح وعيي السياسي المُبكِر على كرهٍ عفوي للانقلابات العسكرية، على الرُغم من ناصريتي الطفولية المبكرة التي ورثتها…
أُمَّةٌ في حَنْجَرَة
2025/02/05
أُمَّةٌ في حَنْجَرَة
سليمان الفرزلي* في مثل هذا اليوم، الخامس من شباط (فبراير) 1975، أي منذُ نصف قرن بالتمام والكمال، انتقلت الى رحمته…
لبنان الخالد على منصَّةٍ عالَميّة
2025/01/26
لبنان الخالد على منصَّةٍ عالَميّة
هنري زغيب* لا جِدالَ بأَن جريدة “لو مُونْد” الفرنسية ومجلة “ناشيونال جيوغرافيك” الأَميركية هما من أَكبر وأَهم المنصات الصحافية في…
السنة الجديدة: كروان وزيتونة وعلَمُ لبنان
2025/01/03
السنة الجديدة: كروان وزيتونة وعلَمُ لبنان
هنري زغيب* كان بيتي خاليًا إِلَّا من صدًى يملأُ كياني بطفولةِ ولَدي الوحيد بعدما سَرَقَتْهُ مني أَميركا في صباه، وبقيتُ…
من مِذْوَدِ وِلادَتِكَ إِلى قِيامَةِ لبنان
2024/12/29
من مِذْوَدِ وِلادَتِكَ إِلى قِيامَةِ لبنان
هنري زغيب* قالُوكَ تُولَد في مذود.. ووسَمُوه “حقيرًا” ليكبُروا بتواضعك ويخشعَ أَمامه الملوكُ الروحيون والزمنيون في كل زمن.. ولاحقًا سيفتَتح…
طانيوس يوسف عبدالله: دكتوراه أَميركية لـ”معمرجي” من لبنان
2024/11/29
طانيوس يوسف عبدالله: دكتوراه أَميركية لـ”معمرجي” من لبنان
هنري زغيب* حين صافحتُهُ أَحسسْتُ في كفِّي بقُرمة سنديانة مباركة من عندنا في الجبل.. كانت راشانا غُرُوبَــئــذٍ تودِّع نهارًا لبنانيًّا…
لا “ذكْرى” الاستقلال بل “اليوم الوطني”
2024/11/22
لا “ذكْرى” الاستقلال بل “اليوم الوطني”
هنري زغيب* منذ 1943 يسُود التعبير السنَوي “ذكْرى الاستقلال” أَو “عيد الاستقلال” عن “يوم 22 تشرين الثاني/نوفمبر” وما يُصاحبه وما…
من بيروتِ إلى غزة: بينَ ذاكرةِ الدم ومَسرَحِ الوساطة
2024/11/21
من بيروتِ إلى غزة: بينَ ذاكرةِ الدم ومَسرَحِ الوساطة
البروفسور بيار الخوري* قَصَدَ الوسيط الأميركي آموس هوكستين، بعد لقائه رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، مقهًى أنيقًا من سلسلة…
أَرثيكَ؟ أَم أَرثيني بكَ؟
2024/10/25
أَرثيكَ؟ أَم أَرثيني بكَ؟
هنري زغيب* (إِلى وحيدي “هنري”، خَطَفَتْهُ من قلبي ذَبحةٌ قلبية) حين زلْزَلَتْني أُمُّكَ بالخبر الفاجع سمعتُ في حنانِ دموعها وطنًا…