آخر العنقود
أَعطِنا يا ربّ أَن نستاهلها
2025/08/08
أَعطِنا يا ربّ أَن نستاهلها
هنري زغيب* الكاهنةُ الصامتة التي ودَّعت ابنَها بِـهَيبَة العرَّافة الـمَهيبة في أَزمنةِ الميثولوجيا الإِغريقية… الأُمُّ التي جلسَت إِلى نعش ابنها…
متحف الإِخْوَة عسَّاف: كوكبُ الصخر الناطق
2025/08/03
متحف الإِخْوَة عسَّاف: كوكبُ الصخر الناطق
هنري زغيب* في الطريق إِليه هدوءٌ كأَنه صدى الجُرفِ الجبليِّ قبالتَهُ، يتوِّجُ واديًا هدأَتْ فيه الأَصوات، فلا حسَّ إِلَّا ما…
المَشهَدُ الأخير: حينَ جَلَسَت بيننا مريم
2025/07/30
المَشهَدُ الأخير: حينَ جَلَسَت بيننا مريم
البروفِسور بيار الخوري* في كنيسةِ سيّدة رقاد العذراء في بكفيا، كانت هناكَ لحظةٌ لبنانية نادرة. لحظةٌ تجاوزت حدودَ الفقد، لتُلامِس…
وقفة مستريحة على باب قلعة نيحا
2025/06/20
وقفة مستريحة على باب قلعة نيحا
هنري زغيب* … ويكون لِطَاقة السيَّارة حدٌّ، فنترجَّل. “هي ذي القلعةُ هناك”، أَشار إِدي شويري (رفيق رحلات اكتشاف لبنان). أَلتَفِتُ،…
“أنا عندي حنين”… حينَ يتصرّفُ الذكاءُ الاصطناعي ك”جَعثوث”
2025/06/13
“أنا عندي حنين”… حينَ يتصرّفُ الذكاءُ الاصطناعي ك”جَعثوث”
البروفِسور بيار الخوري* قرأتُ اليوم مقالَ الكبير هنري زغيب في “أسواق العرب” حولَ “سرقات الأخوين رحباني” كما يَدَّعي “الجَعاثيث”. و”الجَعاثيث”…
في محبسة شربل
2025/05/30
في محبسة شربل
هنري زغيب* من زمان لم أَزُرهُ في صومعته. منذ غنَّتْ ماجدة الرومي لحنَ جوزف خليفة لقصيدتي “نشيد شربل” في عشية…
… واكتَمَلَ الجنى
2025/05/01
… واكتَمَلَ الجنى
هنري زغيب* طويلًا بَقيَ البِذارُ قمحًا يَعبُرُ المواسم في تُربةٍ فتتذهَّبُ سنابل على صخرٍ فتَيْبَسُ في الشمس وكان الزارع يأْمَل……
أُمثولةُ سائقِ التاكسي الفلسطيني: الجنونُ لمُواجَهَة الهزيمة
2025/04/17
أُمثولةُ سائقِ التاكسي الفلسطيني: الجنونُ لمُواجَهَة الهزيمة
الدكتور جورج صدقه* وصل نايجل هوارد، عالم الرياضيات البريطاني، الى مطار القدس وأراد التوجه الى الفندق. طلبَ من سائق تاكسي…
هل يُمكِنُ التَوافُقُ وتَوحيدُ التَقويمَين الميلادي والهجري؟
2025/03/24
هل يُمكِنُ التَوافُقُ وتَوحيدُ التَقويمَين الميلادي والهجري؟
الدكتور داوود البلوشي* منذُ القِدَمِ سعى الإنسان إلى تتبّع الزمن عبر تطوير أنظمةِ تقويمٍ تعتمدُ على الظواهر الفلكية والظواهر الطبيعية…
صداقَةُ عُمرٍ في سبيلِ الرسالة
2025/03/19
صداقَةُ عُمرٍ في سبيلِ الرسالة
الدكتور فيليب سالم* وكيف يمكنك أَن تسلخ منصور عن عاصي؟ لكأَنّهما كانا غصنَين من جذع شجرة واحدة. يوم دَفْن عاصي…