آخر العنقود

تَعود بيروت، تعود… أَشرِقْ أَيُّها الفجر

تَعود بيروت، تعود… أَشرِقْ أَيُّها الفجر

هنري زغيب* كأَنما خريفُ لبنان هذا العام، ربيعٌ جاءَ يعتذر عن تقصيره في موعدِه، لتَصَاعُدِ القلَق فَصْلَئذٍ في النفوس والقلوب،…
العدالة قلب

العدالة قلب

رشيد درباس* للراحل الكبير يوسف جبران محاضرة عنوانها: الدعوى حرب ومسرح، صاغها بأناقة لغوية مدهشة مصحوبة بخفّة ظلٍّ كاد يطير…
صنِّين خيمةٌ أُوركيديَّة

صنِّين خيمةٌ أُوركيديَّة

هنري زغيب* حين عزمتُ على إِصدار مجلتي الشعرية “الأُوديسيه”، قرَّرتُ أَلَّا أَنشُرَ فيها إِلَّا قصائدَ جديدةً غيرَ منشورة. وفي زيارتي…
لبنان … حين يأسُرُكَ جمالهُ ويُرهِقُك واقِعهُ

لبنان … حين يأسُرُكَ جمالهُ ويُرهِقُك واقِعهُ

البروفِسور بيار الخوري* يخرجُ كثيرون من السياح من لبنان بانطباعاتٍ مُتناقضة: بلدُ يأسرهم بجماله وكرم ناسه، لكنه في الوقت نفسه…
ثائرٌ أم قاتلٌ مأجور؟

ثائرٌ أم قاتلٌ مأجور؟

مايكل يونغ* انتهيتُ أخيرًا من قراءة سيرة جون فولان عن إيليتش راميريز سانشيز، المعروف أكثر باسم كارلوس الثعلب. في البداية،…
فَرحَتُهم بالوطن وصَدْمَتُهم بالسُلطة

فَرحَتُهم بالوطن وصَدْمَتُهم بالسُلطة

هنري زغيب* في سهرةٍ جمعَتْني قبل ليلتَين بصديقٍ عزيز، أَخبرَني عن عودة ابنتِه هذا الصيف، وقيامِها مع زوجها الإِنكليزي برحلاتٍ…
أَعطِنا يا ربّ أَن نستاهلها

أَعطِنا يا ربّ أَن نستاهلها

هنري زغيب* الكاهنةُ الصامتة التي ودَّعت ابنَها بِـهَيبَة العرَّافة الـمَهيبة في أَزمنةِ الميثولوجيا الإِغريقية… الأُمُّ التي جلسَت إِلى نعش ابنها…
متحف الإِخْوَة عسَّاف: كوكبُ الصخر الناطق

متحف الإِخْوَة عسَّاف: كوكبُ الصخر الناطق

هنري زغيب* في الطريق إِليه هدوءٌ كأَنه صدى الجُرفِ الجبليِّ قبالتَهُ، يتوِّجُ واديًا هدأَتْ فيه الأَصوات، فلا حسَّ إِلَّا ما…
المَشهَدُ الأخير: حينَ جَلَسَت بيننا مريم

المَشهَدُ الأخير: حينَ جَلَسَت بيننا مريم

البروفِسور بيار الخوري* في كنيسةِ سيّدة رقاد العذراء في بكفيا، كانت هناكَ لحظةٌ لبنانية نادرة. لحظةٌ تجاوزت حدودَ الفقد، لتُلامِس…
وقفة مستريحة على باب قلعة نيحا

وقفة مستريحة على باب قلعة نيحا

هنري زغيب* … ويكون لِطَاقة السيَّارة حدٌّ، فنترجَّل. “هي ذي القلعةُ هناك”، أَشار إِدي شويري (رفيق رحلات اكتشاف لبنان). أَلتَفِتُ،…
زر الذهاب إلى الأعلى