الموقف الثقافي
الموقف الثقافي
لبنانُ الوطنُ ليس قرارًا في الأُمم المتحدة
2025/03/14
لبنانُ الوطنُ ليس قرارًا في الأُمم المتحدة
هنري زغيب* يومَ كتَبَ عُمَر فاخوري عن “رسالة لبنان في هذه المنطقة من العالَم”: “لبنان حيثُ هو، من الطبيعة ومن…
العودة المُضيئة إِلى رسالة شارل قرم
2025/03/02
العودة المُضيئة إِلى رسالة شارل قرم
هنري زغيب* كان ذلك قبل تسعين سنةً من اليوم (1935) حين بدأَ جمعٌ من الشعراء والأُدباء والمثقفين يجتمعون في بيت…
موسيقانا… بالجمع المؤَنَّث السالم
2025/02/28
موسيقانا… بالجمع المؤَنَّث السالم
هنري زغيب* لقاءُ صالون “فيلوكاليَّا” الأَدبي مع الباحثة زينة صالح كيَّالي كان كشْفًا مضيئًا على كوكبة نسائية مكرَّسة. أَقول كشْفًا…
الغني الفكريُّ الطالع من طرابلس لبنان
2025/02/16
الغني الفكريُّ الطالع من طرابلس لبنان
هنري زغيب* في دُرْجة سائدةٍ سائرة، أَن تُنادى طرابلس بــ”العاصمة الثانية” تاليةً جوهرتَنا بيروت. غير أَنني، في غير مناسبةٍ منبرية…
فصولٌ من “المعلم عبدالله”
2025/02/14
فصولٌ من “المعلم عبدالله”
هنري زغيب* ما المسافةُ التي تَفرض على الكاتب ابتعادَه عن “أَنا”ـهُ حين يكتب عن أَحدٍ من أُسرته، كي يظلَّ في…
جبران الجَهير بين “البشير” و”السمير” (2 من 2)
2025/02/07
جبران الجَهير بين “البشير” و”السمير” (2 من 2)
هنري زغيب* في الجُزء الأَول من هذا المقال (“أَسواق العرب” – الجمعة 31 كانون الثاني/يناير) نشرتُ تقديمَ جريدة “السمير” (عدد…
نموذجُ التنشيط في محترف عمشيت
2025/02/02
نموذجُ التنشيط في محترف عمشيت
هنري زغيب* أَقول “التنشيط”، وهو على أَنواع: منه الجسديُّ، ومنه النفسيُّ، ومنه الفكريُّ، ومنه الفنيُّ. وأَتوقف اليوم عند هذا الأَخير:…
جبران الجَهير بين “البشير” و”السمير” (1 من 2)
2025/01/31
جبران الجَهير بين “البشير” و”السمير” (1 من 2)
هنري زغيب* أُعجوبيٌّ هذا الذي ماتَ ذاتَ يومٍ وما زال يولدُ كلَّ يومٍ أَمامَنا في ترجمةٍ جديدة، في رسالةٍ جديدة،…
ندى سكاف: الأَرز والندى يعانقان “دانْتِه”
2025/01/24
ندى سكاف: الأَرز والندى يعانقان “دانْتِه”
هنري زغيب* يوم غادرَتْ بيروت كانت تحمل منها عبَقًا من الشعر نما معها منذ الطفولة محاولاتٍ كتابيةً تُلقيها في احتفال…
جورج خبَّاز: من خط التماس إِلى صدمة المتراس
2025/01/17
جورج خبَّاز: من خط التماس إِلى صدمة المتراس
هنري زغيب* يفاجئُ جورج خبَّاز. يأْخذُك إِلى الكوميديا فإِذا فيها غصَّةُ الدمع الحارق.. يأْخذك إِلى التراجيديا وفجأَةً يكسرها بكلمة،…