الموقف الثقافي

الموقف الثقافي

من المستشفى إِلى المسرح إِلى المستشفى

من المستشفى إِلى المسرح إِلى المستشفى

هنري زغيب* يوم هاتَفْتُهُ كي أَستفسرَ عن عرْضِه “المجنون” مستعادًا في جبيل (الجمعة 19 أَيلول/سبتمبر الحالي) ضمن دورةٍ أُولى لمهرجان…
من بيت الطين إِلى عنَّايا

من بيت الطين إِلى عنَّايا

هنري زغيب* ما كنتُ قرأْتُ نصًّا كاملًا للروائيِّ اللبنانيِّ عُمَر سَعيد (ابن الصُوَيري، البقاع الغربي – 1965) حتى قدَّم لي…
من دفاتر أَيلول/سبتمبر اللبناني

من دفاتر أَيلول/سبتمبر اللبناني

هنري زغيب* كأَنَّ هذا الأَيلولَ/سبتمبر قدَرُ لبنان في استعادة أَنفاسه الْكانَتْ مَخنوقَةً لأَمَدٍ مُرٍّ صَعبٍ، بدأْنا نَسْتَبْشرُ بانقشاع غيمها الأَسْوَد…
سَوا سَوا يَــلَّا… عَ الهوى سَوا

سَوا سَوا يَــلَّا… عَ الهوى سَوا

هنري زغيب* منذ أَسّسَ الرائدُ المسرحي أَنطوان ملتقى قسمَ المسرح في معهد الفنون (الجامعة اللبنانية قبل ستين عامًا: 1965)، وهذا…
أَحمد فارس الشدياق مكشوفًا على صنَوبر بيروت

أَحمد فارس الشدياق مكشوفًا على صنَوبر بيروت

 هنري زغيب* تُواصِل الباحثةُ اللبنانية الدكتورة هالة البزري عمَلَها الرساليَّ الراقي، عَبْر دار النشر “صنوبر بيروت”، أَسَّسَتْها وتديرها، وتُعيد نَشْر…
عدنان حيدر: الزجل اللبناني يتخرَّج من كمبردج

عدنان حيدر: الزجل اللبناني يتخرَّج من كمبردج

هنري زغيب* منذ أَعلَنَتْ منظَّمةُ اليونسكو قبل 11 سنة (في جلستها العامة: باريس 9/10-25، الخميس 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2014) عن…
مي خضْر: إِحكي لنا بَعدُ عن لبنان

مي خضْر: إِحكي لنا بَعدُ عن لبنان

هنري زغيب* كتبْتُ كثيرًا في مقالاتي، وتحدَّثتُ مرارًا في محاضراتي، عن ضرورة تعريف أَولادنا ببلادهم، في سياحاتٍ داخليةٍ تُنَظِّمُها المدارسُ…
وردةُ الصباح إِلى ورود صباح

وردةُ الصباح إِلى ورود صباح

هنري زغيب* من أَبلغِ ما يُعطاه الغائب، أَن يكونَ له مَن يَلمُّ وروده النابضة على أَيامه بيننا، فيجمعها له بعد…
الآخَر في كُتُب التعليم الديني

الآخَر في كُتُب التعليم الديني

هنري زغيب* منذ أَطلقَ الكاتبُ اللبنانيُّ فؤَاد حداد (“أَبو الحنّ”) مقولتَهُ الشهيرة “لبنانُ مساحةٌ روحية”، ولاقتْها عبارةُ البابا القديس يوحنا…
زياد؟؟ لم يكُن وداعًا

زياد؟؟ لم يكُن وداعًا

هنري زغيب* وَدَّعُوهُ كأَنَّه ابنُهم. كأَنَّه أَخوهُم. كأَنَّه يخصُّ كلَّ واحدٍ منهم. صفَّقوا لخروج نعشه من المستشفى في بيروت. صفَّقوا…
زر الذهاب إلى الأعلى