الموقف الثقافي
الموقف الثقافي
جبران الجَهير بين “البشير” و”السمير” (2 من 2)
2025/02/07
جبران الجَهير بين “البشير” و”السمير” (2 من 2)
هنري زغيب* في الجُزء الأَول من هذا المقال (“أَسواق العرب” – الجمعة 31 كانون الثاني/يناير) نشرتُ تقديمَ جريدة “السمير” (عدد…
نموذجُ التنشيط في محترف عمشيت
2025/02/02
نموذجُ التنشيط في محترف عمشيت
هنري زغيب* أَقول “التنشيط”، وهو على أَنواع: منه الجسديُّ، ومنه النفسيُّ، ومنه الفكريُّ، ومنه الفنيُّ. وأَتوقف اليوم عند هذا الأَخير:…
جبران الجَهير بين “البشير” و”السمير” (1 من 2)
2025/01/31
جبران الجَهير بين “البشير” و”السمير” (1 من 2)
هنري زغيب* أُعجوبيٌّ هذا الذي ماتَ ذاتَ يومٍ وما زال يولدُ كلَّ يومٍ أَمامَنا في ترجمةٍ جديدة، في رسالةٍ جديدة،…
ندى سكاف: الأَرز والندى يعانقان “دانْتِه”
2025/01/24
ندى سكاف: الأَرز والندى يعانقان “دانْتِه”
هنري زغيب* يوم غادرَتْ بيروت كانت تحمل منها عبَقًا من الشعر نما معها منذ الطفولة محاولاتٍ كتابيةً تُلقيها في احتفال…
جورج خبَّاز: من خط التماس إِلى صدمة المتراس
2025/01/17
جورج خبَّاز: من خط التماس إِلى صدمة المتراس
هنري زغيب* يفاجئُ جورج خبَّاز. يأْخذُك إِلى الكوميديا فإِذا فيها غصَّةُ الدمع الحارق.. يأْخذك إِلى التراجيديا وفجأَةً يكسرها بكلمة،…
رسائل الريحاني الإِنكليزية: الفريكة على ناصية العالَم
2025/01/10
رسائل الريحاني الإِنكليزية: الفريكة على ناصية العالَم
هنري زغيب* في ما سوى 64 عامًا (1876-1940) سيرةً حياتيةً قصيرة، وفي ما سوى 38 سنة مسيرةً كتابيةً كثيفة (30…
مذكرات الأَرقش ورحلة الأَناقة
2024/12/22
مذكرات الأَرقش ورحلة الأَناقة
هنري زغيب* إِنه أُسبوعُ الأَعياد. يدخله لبنان ببهجة الفرح، بعد حزن كثير وخوف كثير وقلق كثير في الأَسابيع الماضية. سوى…
طوبى له… طوبى لها… وهنيئًا لهما
2024/11/15
طوبى له… طوبى لها… وهنيئًا لهما
هنري زغيب* بعد 93 سنة على غيابه في نيويورك (الجمعة 10 نيسان/أبريل 1931)، و60 سنة على غيابها في سافانا-جورجيا (الجمعة…
الوفاءُ للمبدعين حياةٌ لهم دائمة
2024/11/08
الوفاءُ للمبدعين حياةٌ لهم دائمة
هنري زغيب* خلال تدريسيَ سنَتَين (1989-1990) لدى “كليَّة ميدلْبُري الجامعية” في ولاية فيرمونت الأَميركية، كنتُ أَختلسُ أَيامَ العطلة في نهاية…
صوتُها الـمُنقِذُنا من اليأْس
2024/11/01
صوتُها الـمُنقِذُنا من اليأْس
هنري زغيب* حَدّ تختي جهازُ راديو فيه خمسةُ أَزرار أَدخَلْتُها في ذاكرته لخَمْس إِذاعات. أَولُ ما أَفتَح عينَيَّ على الصباح…