المنبر الإجتماعي

المنبر الإجتماعي

لبنان ليس فندقًا بل هُوية وانتماء

لبنان ليس فندقًا بل هُوية وانتماء

هنري زغيب* صديقٌ أَثقُ به – وما أَندر مَن يستاهلون الثقة – حوَّل لي رسالةً إِلكترونيةً وصلتْه من سيدة عادت…
هذه الآلةُ القاتلةُ في قبضةِ اليد

هذه الآلةُ القاتلةُ في قبضةِ اليد

هنري زغيب* كثيرةٌ هي الآلات والأَدوات التي تمسكها كفُّ اليد وتُسبِّب القتْل المتعمَّد: منها قبضةُ المسدَّسِ والإِصبعُ على الزناد، قبضةُ…
أَبعدُ من تَطويبِ البطريرك الدويهي

أَبعدُ من تَطويبِ البطريرك الدويهي

هنري زغيب* هو بطريرك الموارنة (1630-1704) حتى وفاته.. لكنه منذ 2 آب/أغسطس المقبل (يوم تطويبه، بالضبط في الذكرى 394 لولادته…
مُعاندةُ الموت ومُعانقةُ الحياة

مُعاندةُ الموت ومُعانقةُ الحياة

هنري زغيب* … وبين “دال” معاندة و”قاف” معانقة، تتجلَّى قوَّة لبنان.. قوَّة؟ أَتحدَّثُ عن “قوَّة لبنان”، على ما فيه اليوم…
 رئيسٌ يكونُ صخرةَ العَرَقَة فوقَ بابِ الوطن

 رئيسٌ يكونُ صخرةَ العَرَقَة فوقَ بابِ الوطن

هنري زغيب* ما زال اللغْطُ يَرغو في فضاء الوطن بحثًا عن رئيسٍ للجمهورية.. وما زال الكرسيُّ فارغًا ينتظر الرئيس.. وما…
نسرين عز الدين: كي لا تنقصفَ زنبقةٌ ثانية

نسرين عز الدين: كي لا تنقصفَ زنبقةٌ ثانية

هنري زغيب* عند وصولي إِلى الولايات المتحدة قبل أَربعين سنة، كان أَولُ منزلٍ سكنْتُه مُشرفًا على الشارع الفرعي في المدينة،…
… لأَنهم اختاروا الأَسماء المغلوطة

… لأَنهم اختاروا الأَسماء المغلوطة

هنري زغيب* قالها غبطة البطريرك الكاردينال بشارة بطرس الراعي السبت الماضي في مؤْتمر “التجدُّد للوطن” ذي شعار “من لبنان الساحة…
“يِسمَحلنا” الخواجة لودريان

“يِسمَحلنا” الخواجة لودريان

هنري زغيب* عمَلًا بمقولة “تيتي تيتي”، زارنا المندوبُ الماكروني جان إِيف لودريان وغادَرَنا، متجهِّمَ الوجه كما جاء، متعاليَ النبرة كأَيِّ…
الكُفْر بالسُلطة الزائلة.. والإِيمانُ بالوطن الدائم

الكُفْر بالسُلطة الزائلة.. والإِيمانُ بالوطن الدائم

هنري زغيب* مع مطلع هذا الأُسبوع، جاءَتْني إِلى هاتفي سلسلةٌ من اثنَتَي عشْرةَ صورةً تُشَكِّل اثْنَي عشَرَ منظرًا سياحيًّا جميلًا…
“طالما أَنا رئيس، إِبني لا يَدخل الـحُكْم”

“طالما أَنا رئيس، إِبني لا يَدخل الـحُكْم”

هنري زغيب* في 14 آذار/مارس 2024 ودَّعتِ فْرنسا الأَميرال البحريّ فيليب ديغول الذي توفي عن مئة وسنتين (1921-2024). ولَكَان مرَّ…
زر الذهاب إلى الأعلى