المنبر الإجتماعي

المنبر الإجتماعي

من فْرنسي غريب إِلى لبنان الحبيب

من فْرنسي غريب إِلى لبنان الحبيب

هنري زغيب* قبل أَيامٍ جاءني نصٌّ مؤَثِّر عن لبنان كتبه الممثل والمخرج الفْرنسي أُوليفييه سوتون Sauton، ترجمتُه وأَقتطف منه فقرات…
يوم صلَّى محمّد في حمى مار مارون

يوم صلَّى محمّد في حمى مار مارون

هنري زغيب* المشهد لم يعُدْ جديدًا وانتهَت أَحداثه. لكنَّ صداه لم ينْتَهِ، ويجب أَلَّا ينتهي لأَنه أُمثولة وطنية. وكم بنا…
لا تندبوه كأَنَّه مات فهو لن يموت

لا تندبوه كأَنَّه مات فهو لن يموت

هنري زغيب* بين هَلَعي الفاجع قبل أَيامٍ على فقداني ولدي الوحيد وهَلَعي كلَّ يوم على وطني الوحيد، أَرى إِلى هامة…
أصيلة تُحَرِّضُ على النقاش: دورُ النُخَب العربية في المَهجَر!

أصيلة تُحَرِّضُ على النقاش: دورُ النُخَب العربية في المَهجَر!

محمّد قوّاص* للمغرب تجربةٌ خاصة وربما فريدةٌ في المهجر. تبرزُ أسماءٌ من أصولٍ مغربية تقلّدت مناصبَ داخل البرلمانات والحكومات الأوروبية…
عَلَّقَتْ في صدرها مفتاحها

عَلَّقَتْ في صدرها مفتاحها

هنري زغيب* هزَّني حتى الدمع تقريرٌ تلفزيونيٌّ هذا الأُسبوع مع سيِّدةٍ عجوزٍ، مستَضَافةٍ في أَحد المراكز، روَتْ وهي تَجهشُ بالغُصَّةِ…
“بل أَنت يا أُستاذ تجهل التاريخ”

“بل أَنت يا أُستاذ تجهل التاريخ”

هنري زغيب* جرت هذه الحادثة في مدرسة ثانوية، يومَ أَراد مدرِّسُ مادَّةِ الجغرافيا أَن يمتحنَ درسًا كان لقَّنَهُ تلامذتَه، فوضعَ…
كانت تَبحث عن هويتِها فوَجَدَتْها في الأَرزة

كانت تَبحث عن هويتِها فوَجَدَتْها في الأَرزة

هنري زغيب* جرى ذلك قبل عشْرِ سنواتٍ ذاتَ كانت، صبيحةَ يومٍ ربيعيٍّ من 2014، تحمل ضبابَ تَيَهَانها وتَدخل غابة الأَرز..…
رئيسٌ للوطَن لا للدولة فقط

رئيسٌ للوطَن لا للدولة فقط

هنري زغيب* منذ الأَيام المطَّاطة الأَخيرة، واللبنانيون – هُنا وأَينَما هُم في مَهَاجِرِهُم – مشدُودُون إِلى الشاشات ساعاتٍ طويلةً من…
في الثالث يَقوم… ويُدَحرِجُ الحَجَر

في الثالث يَقوم… ويُدَحرِجُ الحَجَر

هنري زغيب* تهاطلَت في الأَيام الأَخيرة على شاشات التواصل الإِلكتروني رسائلُ نصيةٌ مصوَّرةٌ أَو مرسومة، بعضُها باكٍ والآخَرُ شاكٍ، وفي…
تراثُنا لا ينحصر بمنقوشة الزعتر

تراثُنا لا ينحصر بمنقوشة الزعتر

هنري زغيب* في نشرة أَخبار تلفزيونية قبل أيام، وكنتُ أُتابع “هولاكيَّات” الوحش التيوقراطي تتفجَّر موتًا كثيرًا على أَرضنا الطيبة وفي…
زر الذهاب إلى الأعلى