المنبر الإجتماعي

المنبر الإجتماعي

… والتُهمة: شغَفي بلبنان

… والتُهمة: شغَفي بلبنان

هنري زغيب* مع أَنني في مقالي السابق “هويتي الوحيدة: لبنان اللبناني” (أسواق العرب، السبت 21 تشرين الأول/أكتوبر الحالي) كتبْتُ بوُضُوحٍ…
هَوِيَّتي الوحيدة: لبنان اللبناني

هَوِيَّتي الوحيدة: لبنان اللبناني

هنري زغيب* أَمام ظاهرتَي النزوح (منذ 2011) واللجوء (منذ 1948)، وعقِب الأَحداث الأَخيرة المتسارعة محليًّا وإِقليميًّا، يُبدي كثيرون قلقَهم من…
سرطان لبنان بين التَفاهُوقراطيا والعُقْمُوقراطيا

سرطان لبنان بين التَفاهُوقراطيا والعُقْمُوقراطيا

هنري زغيب* في السائد المأْلوف بين الأَنظمة السياسية: “الديموقراطيا” (حكْم الشعب بين أَكثرية تحكُم وأَقلية تعارض) والأَرستُقراطيا (حكْم النخبة التي،…
العالِم اللبناني مصطفى عماد الأَمين

العالِم اللبناني مصطفى عماد الأَمين

هنري زغيب* كأَنما هذا الأُسبوع فضاءٌ سمْح على النجاح اللبناني في العالَـم، وكأَنَّ على أَقلامنا أَن تظلَّ حاضرةً جاهزةً لرصْد…
فصولٌ في الهوِيّة والحقيقة اللبنانية

فصولٌ في الهوِيّة والحقيقة اللبنانية

هنري زغيب* الصديقُ الإِعلاميُّ الناشر أَنطوان سعد (“دار سائر المشرق” وفيها أَصدر هذا الأُسبوع الطبعة العادية من ترجمتي “نبي” جبران…
Moi civiliser vous

Moi civiliser vous

هنري زغيب* قبل أَيام، تحديدًا صباح الأَربعاء2 آب/أغسطس الجاري، صدرَت جريدة “لوموند” الفرنسية الشهيرة، وعلى جبين صفحتها الأُولى افتتاحية بعنوان…
الضفدعُ النقَّاق والبئْرُ الفارغة

الضفدعُ النقَّاق والبئْرُ الفارغة

هنري زغيب* قبل 50 سنة (1973) ترجمتُ لـ”منشورات عويدات” كتاب “يوم تنهض الصين يهتزُّ العالَـم” (350 صفحة حجمًا كبيرًا) لوزير…
لبنان الآخَر في ميروبا

لبنان الآخَر في ميروبا

هنري زغيب* مُثمرًا كان ذاك اللقاءُ الـمَيْرُوبيّ لدى الدكتور كميل جبيلي مرورًا بأَفياءِ الصنوبر والزيتون، جُلُوسًا في جنَّتِه الـمُزَنَّرةِ بأَشجار…
النَشيدُ الوطني واليَدُ إِلى القلب

النَشيدُ الوطني واليَدُ إِلى القلب

هنري زغيب* في السائد اجتماعيًا وضْعُ اليد اليُمنى على الجهة اليُسرى من الصَدر عند القلب، في لحظات المؤَاساة أَو التعزية…
طرابلس/اللؤْلؤة… طربلس الـمُشرقةُ من الفَجرِ الآتي

طرابلس/اللؤْلؤة… طربلس الـمُشرقةُ من الفَجرِ الآتي

هنري زغيب* بعد مقالاتي الأَخيرة في “أَسواق العرب” عن لؤْلؤَتنا بيروت، أَذهبُ اليوم إِلى لؤْلؤَتنا الأُخرى: طرابلس. حين حدَّثَني الصديق…
زر الذهاب إلى الأعلى