المنبر الإجتماعي
المنبر الإجتماعي
… والتُهمة: شغَفي بلبنان
2023/10/28
… والتُهمة: شغَفي بلبنان
هنري زغيب* مع أَنني في مقالي السابق “هويتي الوحيدة: لبنان اللبناني” (أسواق العرب، السبت 21 تشرين الأول/أكتوبر الحالي) كتبْتُ بوُضُوحٍ…
هَوِيَّتي الوحيدة: لبنان اللبناني
2023/10/21
هَوِيَّتي الوحيدة: لبنان اللبناني
هنري زغيب* أَمام ظاهرتَي النزوح (منذ 2011) واللجوء (منذ 1948)، وعقِب الأَحداث الأَخيرة المتسارعة محليًّا وإِقليميًّا، يُبدي كثيرون قلقَهم من…
سرطان لبنان بين التَفاهُوقراطيا والعُقْمُوقراطيا
2023/10/14
سرطان لبنان بين التَفاهُوقراطيا والعُقْمُوقراطيا
هنري زغيب* في السائد المأْلوف بين الأَنظمة السياسية: “الديموقراطيا” (حكْم الشعب بين أَكثرية تحكُم وأَقلية تعارض) والأَرستُقراطيا (حكْم النخبة التي،…
العالِم اللبناني مصطفى عماد الأَمين
2023/10/12
العالِم اللبناني مصطفى عماد الأَمين
هنري زغيب* كأَنما هذا الأُسبوع فضاءٌ سمْح على النجاح اللبناني في العالَـم، وكأَنَّ على أَقلامنا أَن تظلَّ حاضرةً جاهزةً لرصْد…
فصولٌ في الهوِيّة والحقيقة اللبنانية
2023/09/09
فصولٌ في الهوِيّة والحقيقة اللبنانية
هنري زغيب* الصديقُ الإِعلاميُّ الناشر أَنطوان سعد (“دار سائر المشرق” وفيها أَصدر هذا الأُسبوع الطبعة العادية من ترجمتي “نبي” جبران…
Moi civiliser vous
2023/08/17
Moi civiliser vous
هنري زغيب* قبل أَيام، تحديدًا صباح الأَربعاء2 آب/أغسطس الجاري، صدرَت جريدة “لوموند” الفرنسية الشهيرة، وعلى جبين صفحتها الأُولى افتتاحية بعنوان…
الضفدعُ النقَّاق والبئْرُ الفارغة
2023/08/12
الضفدعُ النقَّاق والبئْرُ الفارغة
هنري زغيب* قبل 50 سنة (1973) ترجمتُ لـ”منشورات عويدات” كتاب “يوم تنهض الصين يهتزُّ العالَـم” (350 صفحة حجمًا كبيرًا) لوزير…
لبنان الآخَر في ميروبا
2023/08/10
لبنان الآخَر في ميروبا
هنري زغيب* مُثمرًا كان ذاك اللقاءُ الـمَيْرُوبيّ لدى الدكتور كميل جبيلي مرورًا بأَفياءِ الصنوبر والزيتون، جُلُوسًا في جنَّتِه الـمُزَنَّرةِ بأَشجار…
النَشيدُ الوطني واليَدُ إِلى القلب
2023/07/27
النَشيدُ الوطني واليَدُ إِلى القلب
هنري زغيب* في السائد اجتماعيًا وضْعُ اليد اليُمنى على الجهة اليُسرى من الصَدر عند القلب، في لحظات المؤَاساة أَو التعزية…
طرابلس/اللؤْلؤة… طربلس الـمُشرقةُ من الفَجرِ الآتي
2023/07/06
طرابلس/اللؤْلؤة… طربلس الـمُشرقةُ من الفَجرِ الآتي
هنري زغيب* بعد مقالاتي الأَخيرة في “أَسواق العرب” عن لؤْلؤَتنا بيروت، أَذهبُ اليوم إِلى لؤْلؤَتنا الأُخرى: طرابلس. حين حدَّثَني الصديق…