المنبر الإجتماعي

المنبر الإجتماعي

بعد كورونا وقبله… هذا هو الوباء الأصلي!

بعد كورونا وقبله… هذا هو الوباء الأصلي!

بقلم البروفسور بيار الخوري*  فيروس كورونا الذي ضرب مدينة “ووهان” الصينية وبدأ الإنتشار عالمياً، يُعَدُّ اليوم محطّ اهتمام الإعلام العالمي…
ساحةُ الشهداء قلبُ بـيروت الشاهد والشهادة

ساحةُ الشهداء قلبُ بـيروت الشاهد والشهادة

بقلم هنري زغيب*   ساحةُ الشهداء… ما سرُّها ساحة الشهداء؟ كُبرَيات الـملاحم العالـمية بطولتُها ذاكرةٌ لرجل أَو امرأَة، وكلاهـما يـموت…
قمْع الـمُنْدسِّـين كـي لا تَسقطَ الـزرازير

قمْع الـمُنْدسِّـين كـي لا تَسقطَ الـزرازير

بقلم هنري زغيب*   لا أَدري إِن كان الـمُندَسُّون الـمَدسُوسون الـمُخرِّبون اللعينون يتحدَّرون من فصيلة الطيور الكاسرة التي تندَسُّ أَو…
حرية التعبير والحريات الشخصية

حرية التعبير والحريات الشخصية

بقلم هنري زغيب* أَن تُقرِّر منظمةُ اليُونسكو في دورتها السنوية الأَربعين (17-27 تشرين الثاني (نوفمبر) 2019) تحديدَ الخميس الأَول من…
مثَلَّثُ فشَل الدول: الجهلُ والإِيديولوجيا والـجُمُود

مثَلَّثُ فشَل الدول: الجهلُ والإِيديولوجيا والـجُمُود

بقلم هنري زغيب* من نُـبْل الـمَقاصد إِلى نُوبل الاقتصاد يتجلَّى التكرُّس العلمي بين الــ”نُــبْــل” والـ”نُوبل” دلالةً على أَهمية الأَبحاث الـمخبرية…
لبنان يفتتح مسيرة الأمل والألم الطويلة

لبنان يفتتح مسيرة الأمل والألم الطويلة

بقلم البروفسور بيار الخوري* إن إطلاقَ على ما يحصل في لبنان منذ 17 تشرين الأول (أكتوبر) الفائت تعريف “الثورة” يحتاج…
من مذود الخشب إِلـى خشب الصليب

من مذود الخشب إِلـى خشب الصليب

بقلم هنري زغيب*   يَومان بعد، ويَنتصف الليل، وتتنادى الأَجراس، ويشِعُّ في مغارة وضيعة نورٌ بـهيّ، وعلى مذودٍ من خشب…
من بيضة الثورة تولدُ الجمهورية الجديدة

من بيضة الثورة تولدُ الجمهورية الجديدة

بقلم هنري زغيب*   نعرفها شعبيًّا بـــ”ساحة البرج”، وتَداوُلًا بــــ”ساحة الشهداء”، ويومَ انفجرت “ثورة الأَرز” وَسَـمْناها عن حق بـ”ساحة الحرية”،…
لا لذُلِّ الطائفية… نَعَم لتَذليلها

لا لذُلِّ الطائفية… نَعَم لتَذليلها

بقلم هنري زغيب*   كان لا بُدَّ أَن يأْتي يومٌ يهبُّ فيه مَن يقطعُ رأْس أَفعى طائفيَّةٍ متعدِّدةِ الرؤُوسِ السياسية الإِقطاعية…
بطاقة اعتذار  إِلى الجيل اللبنانـي الجديد

بطاقة اعتذار  إِلى الجيل اللبنانـي الجديد

بقلم هنري زغيب*   كأَنَّ له عليَّ رفْعَ اعتذار. كان لومي إِياه قاسيًا، وأَنا أَرى شبابَه وصباياه، في الجامعات والمطاعم…
زر الذهاب إلى الأعلى