المنبر الإجتماعي

المنبر الإجتماعي

مهاجرونا ينتظرون دولةً لا بهذه السُلطة

مهاجرونا ينتظرون دولةً لا بهذه السُلطة

هنري زغيب* بعد مقالي الخميس الماضي في “أَسواق العرب” (25 أيار/مايو 2023) عن فراس ودانييلَّا، ورغبتِهما الأَكيدة في العودة إِلى…
لبنان الشباب بين فراس ودانـيـيـلَّا

لبنان الشباب بين فراس ودانـيـيـلَّا

هنري زغيب* فراس محامٍ لبنانيٌّ تخرَّج قبل أَسابيع من جامعة مونتريال ورافق أَباه إِلى لبنان قبل أَيام، يُمضي فيه عطلةً…
لا تحتَ خطِّ الفَقر بل تحتَ خطِّ الاحترام

لا تحتَ خطِّ الفَقر بل تحتَ خطِّ الاحترام

هنري زغيب* جرَت هذه الحادثة في فرنسا، أَخبَرَتْنِيها صديقةٌ تعيشُ في باريس كانت شاهدةً عليها من أَحَد المعنيَّيْن بها. في…
… ولن أَحضَرَها جنازتَك!

… ولن أَحضَرَها جنازتَك!

هنري زغيب* طبعًا لَن، يا سجعان.. طبعًا لَن.. وهل أَنا حقًّا قَويُّ الاحتمال أَن أَرى تابوتَكَ يتهادى على أَكُفِّ الشباب…
بطالة الشباب العربي مُرتَفِعة جدًا – لكن لا يزال هناكَ طريقٌ للخلاص

بطالة الشباب العربي مُرتَفِعة جدًا – لكن لا يزال هناكَ طريقٌ للخلاص

سونيا بن جعفر* في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تبرزُ مُفارقةٌ مهمّة: يواجه الشباب النابضون بالحيوية معدّلات بطالة مُروِّعة، لكنهم…
حلوةُ العينين تنتظرُ اليومَ الثالث

حلوةُ العينين تنتظرُ اليومَ الثالث

هنري زغيب* صامتةً كزنبقةِ الحقول، عاشقةً في لفتةِ السؤَال، وصلَتْ حلوةُ العينين بين المصلِّين، تصلِّي في خَشْعة الإِيمان. سَمِعَتْهُم يُرتِّلون:…
ليسوا حمقى بل يوضاسيون يا “سير ونستون”

ليسوا حمقى بل يوضاسيون يا “سير ونستون”

هنري زغيب* إِذا كان كثيرون في العالَم تلقَّوا، أَسفًا أَو شفَقةً، خَبَرَ أَن يُظهر تقرير الأُمم المتحدة عن حصيلة التنمية…
أَرفُضُ أُمي حين لا تستاهل شرفَ الأُمومة

أَرفُضُ أُمي حين لا تستاهل شرفَ الأُمومة

هنري زغيب* تحدَّثتُ مرارًا وكتبتُ تكرارًا عن تفريقيَ جذريًّا بين الوطن والدولة والسُلطة، وكيف أَرى الوطن عاليًا فوق العوابر، خالدًا…
كيف يصل مَن يَتَرَبَّص به قُطَّاع الطُرُق؟

كيف يصل مَن يَتَرَبَّص به قُطَّاع الطُرُق؟

هنري زغيب* من أَغربِ ما سيسجِّلُ التاريخ عن هذه الحقْبة من لبنان، أَنَّ شعبَه كان ينتظر الحلَّ مِمَّن هُم المشكلة،…
خمسُون أَنطُون قازان

خمسُون أَنطُون قازان

هنري زغيب* مثل اليوم، تمامًا مثل اليوم، قبل خمسين سنة (11 آذار/مارس 1973) كان الصمْتُ يُعزِّينا أَمام كنيسة مار ضومط…
زر الذهاب إلى الأعلى