الموقف الثقافي
الموقف الثقافي
“جدل” مرسيل خليفة: من عُود الـمُلوك إِلى العُود الـمَلِك
2023/07/08
“جدل” مرسيل خليفة: من عُود الـمُلوك إِلى العُود الـمَلِك
هنري زغيب* كان القمرُ سهرانَ فوقَنا ليلتَها.. وكان الحضورُ في إِنصات كثير، و”دير الزيارة” معانقًا خشعةَ حجارةٍ تاريخيةٍ تنضَح بـزَيت…
فصولٌ من أَنطوان مَسَرَّة
2023/06/24
فصولٌ من أَنطوان مَسَرَّة
هنري زغيب* من المفكِّرين مَن نَنتظر نَصَّهم كي نقتبِلَه، ومنهم مَن يكفي اسمهم كي نقبله لأَنهم ثِقَات. أَنطوان مسرة من…
كاتبات لبنانيات بالفرنسية جَنْدَرْنَ حرب لبنان
2023/06/22
كاتبات لبنانيات بالفرنسية جَنْدَرْنَ حرب لبنان
هنري زغيب* بعد مقالَـيَّ في “أَسواق العرب” عن مجلة “التاريخ” العالَمية وما ورَدَ فيها عن صيدا وصُوْر وبيبْلوس وبيروت، وعن…
باقاتُ وفاء إِلى الحبيبة بيروت
2023/06/15
باقاتُ وفاء إِلى الحبيبة بيروت
هنري زغيب* أَصعَبُ ما واجهَني أَمام هذا الكتاب الفرنسي: أَيُّ نصٍّ أَجمل، أَبلغ، أَحَنّ، في مخاطبة بيروت بعد انفجار 4…
“مصطفى فرُّوخ… إِننا نُحبُّك”
2023/06/10
“مصطفى فرُّوخ… إِننا نُحبُّك”
هنري زغيب* يومَها لم تكُن البيئة اللبنانية جاهزةً بعدُ كي تتلقَّى إِبداع الريشة.. سوى أَنه لم يرتدِع عن إِقدام: “لم…
صُور، صيدا، بيبلوس، بيروت في مجلة تاريخية
2023/06/08
صُور، صيدا، بيبلوس، بيروت في مجلة تاريخية
هنري زغيب* في سيرة الكاتب والسفير الفرنسي وعضو الأَكاديـمْيَا الفرنسية بول موران (1888-1976) أَنه أَصدر سنة 1938 كتابه الشهير “الأَبيض…
حُضُور لبنان في الأَكاديـمْيَا الفرنسية
2023/06/03
حُضُور لبنان في الأَكاديـمْيَا الفرنسية
هنري زغيب* “الأَربعون الخالدون”.. هذا هو لَقَبُهم، وبه يَنعَمُون طَوَال العُمر.. ففي هذه المؤَسسة الفرنسية الكبرى (أَطلقَها الكاردينال ريشليو سنة…
نُورُ النبراس في ناقوس درباس*
2023/05/27
نُورُ النبراس في ناقوس درباس*
هنري زغيب* عجبتُ له، رشيد درباس، وهو يَهيم تيَّاهًا في فضاء الشعر، كيف يُحاذي النظْمَ في لحظة وعي فيُحاذر السردية…
الإِبداعُ ذاكرةُ المكان
2023/05/20
الإِبداعُ ذاكرةُ المكان
هنري زغيب* على 36 كلم شماليَّ پـاريس: بلدة هادئة اسمُها أُوڤـير (Auvers-sur-Oise) خلَّدها فان غوخ بسُكناهُ فيها (“نزْل راڤو” Ravoux)…
شمسٌ دائمةٌ في وَدَاع إِيلي شويري
2023/05/11
شمسٌ دائمةٌ في وَدَاع إِيلي شويري
هنري زغيب* تغرُبُ شمسُ الـمُبْدع اليوميةُ فتُشرقُ شمسُ خلوده لا إِلى غياب. هنا الفرقُ بين إِنسانٍ عاديٍّ يغيبُ فلا يبقى…