ثقافة وتراث
ثقافة
أَكروبوليس أَثينا: هيبة، عبادات، حُضُور (1 من 2)
2024/03/22
أَكروبوليس أَثينا: هيبة، عبادات، حُضُور (1 من 2)
هنري زغيب* لا نزال حتى اليوم نبحث في التاريخ عن معالِم خالدة في التاريخ الديني والدنيوي مدى العصور القديمة. فبعضها…
برج بابل في الأَدب والفن (3 من 3)
2024/03/20
برج بابل في الأَدب والفن (3 من 3)
هنري زغيب* في الجُزءِ الأَول من هذه الثُلاثية عرضتُ كيف لم يعُد برج بابل مجرد رمزٍ لِلَّغْطِ في اختلاط اللغات…
برج بابل في الأَدب والفن (2 من 3)
2024/03/15
برج بابل في الأَدب والفن (2 من 3)
هنري زغيب* في الجُزءِ الأَول من هذه الثُلاثية عرضتُ كيف لم يعُد برج بابل مجرد رمزٍ لِلَّغْطِ في اختلاط اللغات…
پكْنِكْ الرُعب على خطِّ التماس
2024/03/15
پكْنِكْ الرُعب على خطِّ التماس
هنري زغيب* موجعٌ في سُخريته ريمون جبارة (1935-2015)، وحادٌّ وجارح حتى استخدامه تعابيرَ وأَلفاظًا مقذعة من خارج السياق. سوى أَنه…
الإِبداعُ الموسيقيُّ اللبناني بــ”تاء التأْنيث”
2024/03/14
الإِبداعُ الموسيقيُّ اللبناني بــ”تاء التأْنيث”
هنري زغيب* في “يوم المرأَة العالَمي” (8 آذار/مارس الحالي)، وصلَني كتابٌ كأَنه لأَحتفلَ به في “يوم المرأَة”. إِنه كتابُ “وجوهٌ…
برج بابل في الأَدب والفن (1 من 3)
2024/03/12
برج بابل في الأَدب والفن (1 من 3)
هنري زغيب* لم يعُد برج بابل مجرد رمزٍ لِلَّغْطِ في اختلاط اللغات وتعدُّدها، وفي التعبير عن سوء التفاهم بين أَفرقاء…
… وإِنه عصرُ الرحباني وفيروز
2024/03/09
… وإِنه عصرُ الرحباني وفيروز
هنري زغيب* لَـم يكُن مؤْتمرًا بل تعاكُسَ مرايا من النُبل.. ولَـم تكُن أُمسيةً غنائية رحبانية بل عرسًا من النُوستالجيا. وازهَوهَرَت…
من أَين تأْتي الريح؟
2024/03/07
من أَين تأْتي الريح؟
هنري زغيب* قد لا يكونُ أَفضَلَ من هذا العنوان لوَسْم المعرض الاستعادي الكبير الذي نظَّمَه “برنامج أَميركا اللاتينية” لدى جامعة…
جيمس كلارك: الفرقُ شاسعٌ بين رَجُلِ الدولة ورَجُلِ السياسة
2024/03/05
جيمس كلارك: الفرقُ شاسعٌ بين رَجُلِ الدولة ورَجُلِ السياسة
هنري زغيب* يعرفه معظم المثقفين في العالم بمقولته الشهيرة: “الفرقُ بين رجل الدولة ورجل السياسة، أَنَّ رجلَ السياسة يفكِّر دائمًا…
4 لـــــريمون !!!
2024/03/02
4 لـــــريمون !!!
هنري زغيب* عادَ ريمون جبارة.. قويًّا عاد.. وساخرًا وحادًّا عاد.. وبإِبداعه: قلَمًا وخشبةً ورؤْيةً عاد ليُعيد إِلى المسرح جلاله وقدسيَّته..…