المنبر الإجتماعي

المنبر الإجتماعي

لا يومُ انتخاب بل يومُ حساب

لا يومُ انتخاب بل يومُ حساب

 هنري زغيب* الأَصدقاء المتابعون نُصوصي، كِتابيَّها والإِذاعيَّ، يطالعونني مُثَلَّثي الردُود: مَن يتَّفقون معي على تفاؤُلي وإِيجابيَّتي، مَن يُشَكِّكون فيهما ويتمَنَّون…
التغلّب على نَدرةِ المياهِ بشكلٍ طبيعي

التغلّب على نَدرةِ المياهِ بشكلٍ طبيعي

بقلم مارثا روخاس أوريغو* تَجاوَزَ استهلاكُ البشرية للمياه العذبة منذ فترة طويلة مُعدّل التجديد. الآن، يُحذّر الباحثون من أن هذا…
سُلْطةٌ لا تستَحقُّ شرَفَ الدولة

سُلْطةٌ لا تستَحقُّ شرَفَ الدولة

بقلم هنري زغيب* يرحلون… يحملون يأْسهُم والغضَب، ويرحلون… إِلى أَين؟ لا إِلى مجهول يقصدون بل إِلى جامعة تنتظرهم فاتحةً لهم…
الإستِقطابُ السياسي يَقودُ الأحكامَ المُسبَقة عن الفسادِ في لبنان

الإستِقطابُ السياسي يَقودُ الأحكامَ المُسبَقة عن الفسادِ في لبنان

بقلم البروفسور بيار الخوري* إنشغَلَ لبنان طيلة الأسبوعِ الماضي بالخبر الذي وزّعته وكالة “بلومبيرغ” (Bloomberg) الإقتصادية والذي يُفيد بأن الإدارة…
شعاران خالدان للرئيسين كينيدي وترومان

شعاران خالدان للرئيسين كينيدي وترومان

بقلم السفير الدكتور جان معكرون* 1- إمتاز الرئيس الأميركي الراحل جون كينيدي برائعته السياسية التي أطلقها في خطابه الشهير في…
جان عبيد: الديبلوماسي الراقي

جان عبيد: الديبلوماسي الراقي

جان عبيد: وداعاً “وزير خارجية العرب”.   بقلم السفير يوسف صدقة* فَقَدَ لبنان، بوفاة النائب جان عبيد، قامةً وطنية نادرة،…
الديبلوماسية: مِصداقية وإبداعية

الديبلوماسية: مِصداقية وإبداعية

الديبلوماسية هي علمُ أو فن التفاوض.   بقلم السفير جان معكرون* خلال عملنا الديبلوماسي في الخارج، غالباً ما نُواجَه في…
كي لا يكونَ لبنانُ الوطن ضحيةَ لبنان الدولة

كي لا يكونَ لبنانُ الوطن ضحيةَ لبنان الدولة

انتخبهم الشعب ليخدموه ويخدموا الدولة فجعلوا الشعب والدولة في خدمتهم.   بقلم هنري زغيب*   في السائد أَنَّ الوطن شعبٌ…
“سَفَر بَرلِك” طَوعيّ… ويَفرَغُ الوطن

“سَفَر بَرلِك” طَوعيّ… ويَفرَغُ الوطن

لم يَنْفِهم سَــفَــر بَــرْلِــك فَـنَـفَـتْــهُـم دَولَتُهم.   بقلم هنري زغيب*   “… وماذا بعد”؟ يسأَل متقاعدٌ جالس على حافة خوفه…
كي لا نُصبح “الوطن الماضي الناقص”

كي لا نُصبح “الوطن الماضي الناقص”

كي لا يبكي اللبنانيون ضياعَ وطنهم كما بكى العرب ضياعَ قصر الحمراء وكلَّ الأَندلُس   بقلم هنري زغيب*  ماذا أَن…
زر الذهاب إلى الأعلى