الموقف الثقافي

الموقف الثقافي

“مَيّاس” تُظهِرُ القوّة الدائمة للثقافة اللبنانية

“مَيّاس” تُظهِرُ القوّة الدائمة للثقافة اللبنانية

سمير صفير* أوَّلًا وقبل كل شيء، فرقة الرقص اللبنانية “ميّاس”، التي فازت الأربعاء الفائت بالموسم السابع عشر من برنامج “أميركا…
هكذا نَنقُل تراثَ لبنان إِلى الجيل الجديد

هكذا نَنقُل تراثَ لبنان إِلى الجيل الجديد

هنري زغيب* جَمَعَتْني الأُسبوع الماضي جلسةٌ ذاتَ غُرُوب، مع كوكبة شبابٍ مثقَّفين، في مقهى هادئٍ وسْط السوق العتيق في زوق…
وعيُ التراث خطوةٌ أُولى لِوَعي هُوية لبنان

وعيُ التراث خطوةٌ أُولى لِوَعي هُوية لبنان

هنري زغيب* حين تلقَّيتُ من السيدة أَلكسا قيامة وشقيقها إِيلي دعوة لإِقامة ندوة التراث الثلاثية في فندقهما “أُوتيل نيو سنترال”…
أَيُّ صوت ليس مجرَّد المؤَدِّي؟

أَيُّ صوت ليس مجرَّد المؤَدِّي؟

هنري زغيب* بعد صدور مقالي السابق “النص هو المبدع… أَما الصوت فمجرَّد المؤَدّي” (“أَسواق العرب” – السبت 13 آب/أغسطس الجاري)،…
النصُّ هو المُبدِعُ… أَمّا الصَوتُ فمُجرَّد المؤَدّي

النصُّ هو المُبدِعُ… أَمّا الصَوتُ فمُجرَّد المؤَدّي

هنري زغيب* الجمعة 7 أَيار/مايو 1965 أَنجز الرئيس شارل حلو زيارتَه الرسميةَ فرنسا ولقاءَه رئيسَها التاريخي شارل ديغول. وفي 10…
أَصداءُ حنين من “بيت طيور أَيلول”

أَصداءُ حنين من “بيت طيور أَيلول”

هنري زغيب* في الذكرى الستّين لصُدُور “طيور أَيلول” (1962) رائعة إِمِلي نصرالله (1931-2018)، لم يكُن أَفضلَ احتفاءً من كتاباتٍ حميمةٍ…
شُكرًا “جدُّو” عرَّفْتَني بلبنان

شُكرًا “جدُّو” عرَّفْتَني بلبنان

هنري زغيب* في ندوة عن التراث اللبناني، تحدَّثَ المرجع الدستوري والحقوقي البروفسور أَنطوان مسرَّة أَنَّ تاريخ لبنان لا يكتُبه المؤَرخون…
كرامةُ لبنان بين فُؤَادَين: “تموز” و”أَبو الحن”

كرامةُ لبنان بين فُؤَادَين: “تموز” و”أَبو الحن”

هنري زغيب* لا أَتخيَّل أَيًّا منهما إِلَّا كتلةَ أَعصابٍ مضمومةً على قلَم عصبي، متوتر، متوهج، متحفِّز للوثوب دفاعًا عن الكرامة،…
… ولِماذا ليلى؟

… ولِماذا ليلى؟

هنري زغيب* يجدُ أَصدقاء مبالغةً في تسميتي “أُعجوبة الحب” تلك العلاقة اللاهبة بين الياس أَبو شبكة وحبيبته ليلى (مقالي “في…
الإنكليزية تَكتَسِبُ مَكانَةً في العالم العربي – على حسابِ العربية

الإنكليزية تَكتَسِبُ مَكانَةً في العالم العربي – على حسابِ العربية

سلطان سعود القاسمي* تَسمَعُها في كلِّ مكان. في الأسواق و”المولات” والمستشفيات. في رياض الأطفال والمدارس والجامعات. والآن بشكلٍ متزايد في…
زر الذهاب إلى الأعلى