الموقف الثقافي

الموقف الثقافي

“خَيِّي” محمَّد السمَّاك

“خَيِّي” محمَّد السمَّاك

هنري زغيب* في الأَول من حزيران/يونيو الماضي قال البطريرك بشارة الراعي: “لبنانُ بات بلدًا طبَقيًّا، ومجتمعُهُ صار عصيًّا على الحلول…
أَمين الريحاني: هنيئًا لكَ بأَمين الريحاني

أَمين الريحاني: هنيئًا لكَ بأَمين الريحاني

هنري زغيب* أَصعبُ ما يُصيب الكاتبَ أَن يَبْلغَ الإِغماضةَ الأَخيرة قلِقًا على مصير كتاباته بعده، مطبوعِها والمخطوط. مساءَ الخميس 24…
لبنان بـأَقلام الأَكاديـمْيَا الفْرنسية

لبنان بـأَقلام الأَكاديـمْيَا الفْرنسية

هنري زغيب* لم يَعُد جديدًا أَنَّ أَعلامًا عالَميّين كثيرين، في كتاباتهم أَو كُتُبهم، تناولوا لبنانَ شعبًا وتاريخًا وحضارةً وفرادةَ جمالٍ…
أَول صحيفة في لبنان قبل 200 سنة

أَول صحيفة في لبنان قبل 200 سنة

هنري زغيب* فيما لبنانُ السياسي والأَمني يغوصُ تحت وابلٍ من الأَصوات المتضادَّة والأَصداء المتعاكسة حول ما يجري وما قد يجري…
تَقْلَقُ بيروت ليلةً… وتُقاوِمُ أَلفَ ليلةٍ وليلة

تَقْلَقُ بيروت ليلةً… وتُقاوِمُ أَلفَ ليلةٍ وليلة

هنري زغيب* ليس جديدًا – ولم يكُن يومًا جديدًا ولن يكون – أَنْ تَدْلهمَّ سماءُ لبنان بالغيوم السُود، تدومُ ما…
عرسُ الموسيقى في حديقةِ شارل قرم

عرسُ الموسيقى في حديقةِ شارل قرم

هنري زغيب* … وأَنا داخلٌ حديقةَ شارل قرم مساءً قبل أَيام، كانت في الجو ناران: الأُولى نارُ الحر الحزيراني الشرس،…
… وَلْتَكُن جامعتي شاهدةً علَيَّ

… وَلْتَكُن جامعتي شاهدةً علَيَّ

هنري زغيب* كلمتي عند تَسَلُّمي شهادة “الدكتوراه الفخرية في الآداب الإِنسانية” من الدكتور ميشال معوَّض رئيس “الجامعة اللبنانية الأَميركية” التي…
لبنان يقرَأُ في “دار النهار”

لبنان يقرَأُ في “دار النهار”

هنري زغيب* جاء وقْتٌ، زمنَ العافية، كانت فيه “دار النهار” عروسَ دُور النشر في لبنان والعالم العربي، ينتظر القراءُ إِصداراتها…
“دمعة وابتسامة” : 110 سنوات!

“دمعة وابتسامة” : 110 سنوات!

هنري زغيب* لا يُفارقُنا هذا الجبران… ولنْ! يومَها كان عرسٌ في بوسطن، وكان أَمين الغريِّب هناك.. أَتوقَّف هنا وأَفتح صفحة…
  الخِيانةُ العُظمى بينَ الحُبِّ والمَحَبَّة

  الخِيانةُ العُظمى بينَ الحُبِّ والمَحَبَّة

هنري زغيب* ما زالَ موضِعَ جدَلٍ قائمًا موضوعُ استعمالي كلمةَ “الحب” بدَل “المحبة” في ترجمتي الفصلَ الأَولَ من كتاب “النبي”…
زر الذهاب إلى الأعلى