الموقف الثقافي

الموقف الثقافي

ماكرون في بيت فيروز: زيارة لبنان “الكبير”

ماكرون في بيت فيروز: زيارة لبنان “الكبير”

بقلم هنري زغيب* مساءَ الإِثنين حطَّت طائرة الرئيس الفرنسي على أَرض لبنان في زيارتِهِ الثانيةِ وطنَ الأَرز. في زيارته الأُولى،…
إِلى “هذا اللبنان” فلْيَشْهَروا ولاءَهم (2 من2)

إِلى “هذا اللبنان” فلْيَشْهَروا ولاءَهم (2 من2)

بقلم هنري زغيب* في المقال الماضي (1 من 2، “أَسواق العرب”، الموقف الثقافي، 19 تموز (يوليو) 2020) لم يكن هدَفي…
إِلى “هذا اللبنان” فلْيَشْهَروا ولاءَهم (1 من 2)

إِلى “هذا اللبنان” فلْيَشْهَروا ولاءَهم (1 من 2)

بقلم هنري زغيب* أُطلُّ أَحيانًا على بعض الصفحات الثقافية (ما تبقَّى منها في صحافتنا) أَتفقَّد أَحدَث نتاج كتَّابها، فيُفاجئُني نفرٌ…
للثقافة وزارة سيادية شَرطَ أَن…

للثقافة وزارة سيادية شَرطَ أَن…

بقلم هنري زغيب* في منطق الرقم أَنه أَسْطعُ إِيجازًا وبلاغةً ووقْعًا من الحرف. فالحرف وحدَه لا وقْعَ له إِنْ لم…
ليلة بعلبك في شمس الموسيقى: هيبة العنوان ورهبة الزمان على جبين لبنان

ليلة بعلبك في شمس الموسيقى: هيبة العنوان ورهبة الزمان على جبين لبنان

بقلم هنري زغيب* بين فخامة المكان وضخامة الموسيقى عزفًا وأَداءً، تعالت الأَصوات مُوَحَّدةَ في “صوت المثابرة والصمود”، الاحتفال الاستثنائي المباشِر…
التباعُد الجسديّ تُقرِّبه ريشةُ فنَّانٍ مُبْدع

التباعُد الجسديّ تُقرِّبه ريشةُ فنَّانٍ مُبْدع

بقلم هنري زغيب* إِذا “التَباعُدُ الاجتماعي” تعبيرٌ حسَنُ النية سيِّئُ المدلول على تفكُّكٍ في المجتمع، فـ”التباعُد الجَمْعي” أَصحُّ تعبيرًا عن…
بعد اليوم: لُغةٌ مغايرة لتأْليف كُتُب الأَطفال

بعد اليوم: لُغةٌ مغايرة لتأْليف كُتُب الأَطفال

بقلم هنري زغيب* الكتابةُ للأَطفال تَعنيني، لأَنها تأْسيسية. من هنا رؤْيتي إِلى الكتابة للأَطفال والناشئة، بعد انحسار جائحة العصر، بأُسلوب…
مُرُورُهم من جحيمنا إِلى فردَوسهم

مُرُورُهم من جحيمنا إِلى فردَوسهم

بقلم هنري زغيب* كأَننا في ليل. في ليلٍ طويل، تتجاذَبُنا أَحلامٌ ساهمة وكوابيسُ داهمة. وحين سنصحو، أَيًّا طالت دُهمة هذا…
صلاح ستيتيه: سَفَرٌ في غَرابة اللغة

صلاح ستيتيه: سَفَرٌ في غَرابة اللغة

بقلم هنري زغيب* مع صلاح ستيتيّه، تتجاوز الكتابةُ اللغةَ الواحدةَ إِلى كلّ لغة. فالشاعر ابنُ لغته لكنه سيّدٌ في أَسرار…
بَعد كورونا: لغةٌ جديدةٌ لكُتُب الأَطفال

بَعد كورونا: لغةٌ جديدةٌ لكُتُب الأَطفال

بقلم هنري زغيب* يكاد لم يبقَ أَحدٌ إِلَّا كرَّر “ما بَعد كورونا ليس كما قبلَه”. لكنَّ هذا تنظير يبقى مجانيًّا…
زر الذهاب إلى الأعلى