رسم
ڤان غوخ من الانحجار إِلى الانتحار (2 من 2)
2021/05/31
ڤان غوخ من الانحجار إِلى الانتحار (2 من 2)
هنري زغيب* الجزء الأَول من هذا المقال عن ڤان غوخ (“الانحجار” – “أسواق العرب” 29/5/2021) عالجَ بدايات انهياره صحيًّا وعقليًّا…
ڤان غوخ من الانحجار إِلى الانتحار (1 من 2)
2021/05/29
ڤان غوخ من الانحجار إِلى الانتحار (1 من 2)
هنري زغيب* ليس الحجْر (أَو الانحجار) ناجمًا حتمًا عن ضرورةٍ قَسْرية لتجنُّب وباء أَو جائحة أَو عدوى، بل قد يكون…
بيكاسو والمرأَة: تمويه أَم تشويه؟
2021/05/22
بيكاسو والمرأَة: تمويه أَم تشويه؟
هنري زغيب* خلال إِقامتي في نيويورك، وإِثر حضوري سنة 1990 إِحدى مسرحيات “لا مَامَّا” (إِلِن ستيورات) في برودواي، لفَتَني صديق…
ڤان غوخ: فقيرًا منتحرًا مات وريشتُه اليوم تلاعب الملايين
2021/05/01
ڤان غوخ: فقيرًا منتحرًا مات وريشتُه اليوم تلاعب الملايين
هنري زغيب* يموت الفنان يومًا وتحيا لوحتُه بعده كل يوم. وكما المؤَلف يموت فتتولَّى دارُ النشر بعده إِحياء كتُبه، كذلك…
“ربيع” بوتيتشيلِّي عذوبةُ الجمال الأُنثوي
2021/03/31
“ربيع” بوتيتشيلِّي عذوبةُ الجمال الأُنثوي
هنري زغيب* في بحثيَ الدائم عن الكلاسيكية في الفن، والكلاسيكيةُ أُمُّ العصورِ الراعيةُ وابنتُها الربيعيةُ، آنَس إِلى النهضة الإِيطالية التي…
نساء ليوناردو دافنْتْشي
2021/03/10
نساء ليوناردو دافنْتْشي
بقلم هنري زغيب* أَمام قصيدةِ حُبٍّ أَو غزَل، لوحةٍ لوجه امرأَة، مقطوعةٍ موسيقية مُهداة إِلى امرأَة، كتابٍ أَهداهُ صاحبه إِلى…
“الغْوَاشْ”… كاميرا الريشة السريعة
2021/03/02
“الغْوَاشْ”… كاميرا الريشة السريعة
بقلم هنري زغيب* بعد مقالي السابق عن النحت في الحجَر الكلسي (“أَسواق العرب”، 26 شباط/فبراير) أُقارِب اليوم إِقليمًا آخر من…
الحب عن بُعد: قبْل كورونا بــــ100 سنة
2021/02/19
الحب عن بُعد: قبْل كورونا بــــ100 سنة
بقلم هنري زغيب* إِذا كان الحب عن قربٍ بات اليوم من الممنوعات “كورونيًّا”، فقبْل قرن من اليوم، كانت لوحات سوريالية…
مصطفى فرُّوخ… ريشةٌ من ذهَب
2021/02/17
مصطفى فرُّوخ… ريشةٌ من ذهَب
بقلم هنري زغيب* (16 شباط/فبراير: الذكرى 64 لغياب الرسام الكبير مصطفى فرُّوخ) كان ذلك بعد ظهر الأَربعاء 6 أَيلول/سـپـتمبر…
حين الريشةُ تتزلَّج على الجليد
2021/02/05
حين الريشةُ تتزلَّج على الجليد
مسابقة تزلُّج للسيدات (1809). بقلم هنري زغيب* منذ فجر القلم والريشة، يوحي لهما نُصوصًا ولوحاتٍ بياضُ الثلج الساكنُ السهولَ…