آخر العنقود
٢٠٢٠: تركةٌ ثقيلة شلَّت العالم
2020/12/30
٢٠٢٠: تركةٌ ثقيلة شلَّت العالم
بقلم عرفان نظام الدين* نُوَدِّعُ العام اللعين ٢٠٢٠ وأيدينا على قلوبنا حتى اللحظة الأخيرة خوفاً من مصيبة وداعية تُكمل ما…
يغيب قمَرُ الميلاد فتُشرق شمسُ اللوحة
2020/12/29
يغيب قمَرُ الميلاد فتُشرق شمسُ اللوحة
بقلم هنري زغيب* ليس الميلاد يومًا ينقضي بل زمنٌ يمتَدّ. وفي الامتداد بين غروبه وشُروق السنة الجديدة، تبقى أَصداؤُه ساطعةَ…
دولةٌ لا تَغيبُ عنها شمسُ الواجبات ودولةٌ لا تُشرقُ عليها حقوق المواطن
2020/12/23
دولةٌ لا تَغيبُ عنها شمسُ الواجبات ودولةٌ لا تُشرقُ عليها حقوق المواطن
بقلم هنري زغيب* رسالة الــ”يونيسِف”، منظَّمةً إِنسانيةً، أَن تنفِّذ مهمةَ اسمها “صندوق الأُمم المتحدة لغَوث الأَطفال”. طبيعيٌّ إِذًا أَن تُنقذ…
ڤـان غوخ : حكاية مقهى الرصيف في صحو ليلة صيف
2020/12/19
ڤـان غوخ : حكاية مقهى الرصيف في صحو ليلة صيف
لوحة “نجوم فوق ضفَّة الرون” بقلم هنري زغيب* هادئًا كان في مقعده، يتأَمَّل من النافذة سُهولًا وبيوتًا وناسًا يتمنَّى لو…
نصفُ الخبَر وأَنصافُ الرجال
2020/12/14
نصفُ الخبَر وأَنصافُ الرجال
بقلم هنري زغيب* قبل ستة أَشهر (تموز/يوليو) قرأْتُ في جريدة “لو سْوار” البلجيكية خبرًا عن قرار الحكومة جعلَ السرعة في…
رسالة أَمل ووفاء إِلى طلاب الجامعات في لبنان
2020/12/11
رسالة أَمل ووفاء إِلى طلاب الجامعات في لبنان
بقلم هنري زغيب* كثيرًا ما خاطَبْتُكُم من منبر إِذاعي أَو صحافي، مُحرِّضًا إِياكم أَلَّا تكونوا حَبَّةً رَخْوةً في مسبحة السياسيين،…
لماذا “سفراء بلا حدود”؟
2020/11/23
لماذا “سفراء بلا حدود”؟
بقلم السفير جان معكرون* في العام 2014، عندما كنت سفيراً في كوبا، ووسط التفاعل مع سلكٍ ديبلوماسي أجنبي تخطّى المئة،…
جائحة كورونا كَشَفَت المستور بين العِلمِ والتخلّف
2020/11/21
جائحة كورونا كَشَفَت المستور بين العِلمِ والتخلّف
بقلم عرفان نظام الدين* لم نكن نحتاج إلى جائحة كورونا لنكتشف تخلّفنا في مجال العلم والأبحاث، وغياب الشفافية وتعميم التعتيم…
اللبنانيون والإنتخابات الرئاسية الأميركية
2020/11/19
اللبنانيون والإنتخابات الرئاسية الأميركية
بقلم السفير يوسف صدقة* أظهر اللبنانيون، على مختلف مشاربهم، شغفاً كبيراً في متابعة مُجرَيات الإنتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة، بين…
أَنتُم مع ترامب … أم مع بايدن ؟
2020/11/05
أَنتُم مع ترامب … أم مع بايدن ؟
بقلم عرفان نظام الدين* شَهَدنا سخافاتٍ كثيرة في أيامنا، منها المُضحك ومنها المُبكي، كان أكثرها استغراباً وتَعجُّباً وليس إعجاباً، دخول…