آخر العنقود

٢٠٢٠: تركةٌ ثقيلة شلَّت العالم

٢٠٢٠: تركةٌ ثقيلة شلَّت العالم

بقلم عرفان نظام الدين* نُوَدِّعُ العام اللعين ٢٠٢٠ وأيدينا على قلوبنا حتى اللحظة الأخيرة خوفاً من مصيبة وداعية تُكمل ما…
يغيب قمَرُ الميلاد فتُشرق شمسُ اللوحة

يغيب قمَرُ الميلاد فتُشرق شمسُ اللوحة

بقلم هنري زغيب* ليس الميلاد يومًا ينقضي بل زمنٌ يمتَدّ. وفي الامتداد بين غروبه وشُروق السنة الجديدة، تبقى أَصداؤُه ساطعةَ…
دولةٌ لا تَغيبُ عنها شمسُ الواجبات ودولةٌ لا تُشرقُ عليها حقوق المواطن

دولةٌ لا تَغيبُ عنها شمسُ الواجبات ودولةٌ لا تُشرقُ عليها حقوق المواطن

بقلم هنري زغيب* رسالة الــ”يونيسِف”، منظَّمةً إِنسانيةً، أَن تنفِّذ مهمةَ اسمها “صندوق الأُمم المتحدة لغَوث الأَطفال”. طبيعيٌّ إِذًا أَن تُنقذ…
ڤـان غوخ : حكاية مقهى الرصيف في صحو ليلة صيف

ڤـان غوخ : حكاية مقهى الرصيف في صحو ليلة صيف

لوحة “نجوم فوق ضفَّة الرون” بقلم هنري زغيب* هادئًا كان في مقعده، يتأَمَّل من النافذة سُهولًا وبيوتًا وناسًا يتمنَّى لو…
نصفُ الخبَر وأَنصافُ الرجال

نصفُ الخبَر وأَنصافُ الرجال

بقلم هنري زغيب*  قبل ستة أَشهر (تموز/يوليو) قرأْتُ في جريدة “لو سْوار” البلجيكية خبرًا عن قرار الحكومة جعلَ السرعة في…
رسالة أَمل ووفاء إِلى طلاب الجامعات في لبنان

رسالة أَمل ووفاء إِلى طلاب الجامعات في لبنان

بقلم هنري زغيب* كثيرًا ما خاطَبْتُكُم من منبر إِذاعي أَو صحافي، مُحرِّضًا إِياكم أَلَّا تكونوا حَبَّةً رَخْوةً في مسبحة السياسيين،…
لماذا “سفراء بلا حدود”؟

لماذا “سفراء بلا حدود”؟

بقلم السفير جان معكرون* في العام 2014، عندما كنت سفيراً في كوبا، ووسط التفاعل مع سلكٍ ديبلوماسي أجنبي تخطّى المئة،…
جائحة كورونا كَشَفَت المستور بين العِلمِ والتخلّف

جائحة كورونا كَشَفَت المستور بين العِلمِ والتخلّف

بقلم عرفان نظام الدين* لم نكن نحتاج إلى جائحة كورونا لنكتشف تخلّفنا في مجال العلم والأبحاث، وغياب الشفافية وتعميم التعتيم…
اللبنانيون والإنتخابات الرئاسية الأميركية

اللبنانيون والإنتخابات الرئاسية الأميركية

بقلم السفير يوسف صدقة* أظهر اللبنانيون، على مختلف مشاربهم، شغفاً كبيراً في متابعة مُجرَيات الإنتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة، بين…
أَنتُم مع ترامب … أم مع بايدن ؟

أَنتُم مع ترامب … أم مع بايدن ؟

بقلم عرفان نظام الدين* شَهَدنا سخافاتٍ كثيرة في أيامنا، منها المُضحك ومنها المُبكي، كان أكثرها استغراباً وتَعجُّباً وليس إعجاباً، دخول…
زر الذهاب إلى الأعلى