آخر العنقود

إتِّقاء كورونا حتى في أَماكن العبادة!

إتِّقاء كورونا حتى في أَماكن العبادة!

بقلم هنري زغيب* كان طبيعيًا، ووباءُ الكورونا تغلغلَ إِلى مفاصل مجتمعنا معشِّشًا في الأَجساد، أَن يتَّخذ المواطنون إِجراءاتٍ وِقائيةً بعضُها…
أَنْ تَكونَ كَبيراً للعِلْمِ والتعَلُّمِ والإتِعاظِ!!

أَنْ تَكونَ كَبيراً للعِلْمِ والتعَلُّمِ والإتِعاظِ!!

بقلم الدكتور جورج كلاس* الدكتور خليل صابات مؤسِّس قسم الصحافة في جامعة القاهرة (1919-2001). واضِعُ كتاب (تاريخ الطباعة العربية )…
صفوف الانتظار الطويل بين باريس وبيروت

صفوف الانتظار الطويل بين باريس وبيروت

بقلم هنري زغيب* تفاديًا للانتشار “الكوروني” ومسبِّباته وتفاعُلاته، تَقرَّر مطلعَ هذا الأُسبوع إِقفالُ مَتحفِ اللوﭬـر في ﭘـاريس لفترة لم تحدِّدها…
مَتاريسٌ في دَربِ الربّ

مَتاريسٌ في دَربِ الربّ

بقلم عبد الرازق أحمد الشاعر* ذات ضجر، أحضر الطفلُ حقيبةَ ظهره، وملأها بالسندويشات والعَصائر، وقرّر أن يذهب في نزهة في…
عمالةٌ والعمل مفقود… وبطالةٌ والبطَل مطلوب!!

عمالةٌ والعمل مفقود… وبطالةٌ والبطَل مطلوب!!

بقلم هنري زغيب* ديترو (Ditrau) قرية صغيرة من 5,500 نسمة على 115 كلم مربعًا شماليَّ مقاطعة هارغيتا في رومانيا، شهدَت…
رغم انشغاله بتداعيات الوباء، السفير الصيني يُفكّر بلبنان

رغم انشغاله بتداعيات الوباء، السفير الصيني يُفكّر بلبنان

بقلم البروفسور بيار الخوري* شرّفنا سفير جمهورية الصين الشعبية في لبنان وانغ كيجيان باستقبالنا كوفدٍ للهيئة الإدارية للجمعية العربية –…
مَوبوؤون بلا وباء، إرحمنا يا الله!

مَوبوؤون بلا وباء، إرحمنا يا الله!

بقلم البروفسور بيار الخوري* تخرج الشابة الصينية لتتسوَّق أغراض المنزل في أحد شوارع المدينة الراقية الناطقة بلغة الضاد، يلحظها البائع…
الفراغ القاتل في بلد “فالت” وغير محكوم؟

الفراغ القاتل في بلد “فالت” وغير محكوم؟

بقلم عبد اللطيف الفراتي* يُسارِعُ الناس في تونس إلى بيوتهم قبل أن يَنسَدِلَ الظلام على المدن والأرياف، خوفاً من الهجومات…
وَقفَةُ وَفاءٍ للوزير أكرم شهيِّب!

وَقفَةُ وَفاءٍ للوزير أكرم شهيِّب!

بقلم جورج كلاس* تَسَلَّمَ وِزارةَ التربية والتعليم العالي في لبنان حَقلَ ألغامٍ، و سَلَّمَها جَداولَ مشاريعَ و باقاتِ إنجازاتٍ ……
الموتى لا يَتَشابَهُون

الموتى لا يَتَشابَهُون

بقلم عبد الرازق أحمد الشاعر* “ليس هذا زوجي”، قالت السيدة جيني هوسلي حين مرّ نعش زوجها أمام عينيها، لكن قائد…
زر الذهاب إلى الأعلى