رسم

حسناواتُ دوغا: راقصاتُ الباليه

حسناواتُ دوغا: راقصاتُ الباليه

هنري زغيب* مع أَن الرسَّام الفرنسي إِدغار دوغا Degas (1834-1917) من مؤَسسي المدرسة الانطباعية، لم يكن يُحب هذه التسمية، ويفضل…
عَودَةُ اللوحة بعد ضياعِها 250 سنة (2 من 2)

عَودَةُ اللوحة بعد ضياعِها 250 سنة (2 من 2)

هنري زغيب* ذكَرتُ في الحلقة الأُولى من هذا المقال ما كان من ظروف رافَقَت لوحةَ ليوناردو داڤِنتْشي “المرأَة والنمْس” (إِحدى…
عَودَةُ اللوحَة بَعدَ ضياعِها 250 سنة (1 من 2)

عَودَةُ اللوحَة بَعدَ ضياعِها 250 سنة (1 من 2)

هنري زغيب* كأَنما قدَرُ العمل الخالد أَلَّا يزولَ من ذاكرة الزمن مهما طال غيابُه عن واجهة الحاضر أَو عن تاريخ…
هنري ماتيس: حكاية “الستوديو الأَحمر” (2 من 2)

هنري ماتيس: حكاية “الستوديو الأَحمر” (2 من 2)

هنري زغيب* في الجُزءِ الأَول من هذا المقال سردتُ مسيرة هنري ماتيس في مراحلها المختلفة. في هذا الجزء الآخَر (والأَخير)…
هنري ماتيس: حكاية “الستوديو الأَحمر” (1 من 2)

هنري ماتيس: حكاية “الستوديو الأَحمر” (1 من 2)

هنري زغيب* يبدو أَن الموسم التشكيلي الأَميركي هذا العام سيكون نجمُه الفرنسيُّ هنري ماتيس. فبين العاشر من هذا الشهر (أيار/مايو)…
موديلياني وحبيبتُه: مات مساءَ السبت فانتحرَت صباحَ الأَحد (2 من 2)

موديلياني وحبيبتُه: مات مساءَ السبت فانتحرَت صباحَ الأَحد (2 من 2)

هنري زغيب* الجُزء الأَول من هذا المقال (“أَسواق العرب”-الثلثاء الماضي) كان تمهيدًا لقصة الحب الغريبة التي جمعت الرسام الإِيطالي أَميديو…
موديلياني وحبيبتُه: مات مساءَ السبت فانتحرَت صباحَ الأَحد ( 1 من 2)

موديلياني وحبيبتُه: مات مساءَ السبت فانتحرَت صباحَ الأَحد ( 1 من 2)

هنري زغيب* لعلَّها أَغرب قصة حب صاخب بالشغف والوله والولع والجنون عرفها الوسَط التشكيلي العالَمي بين رسام ورسامة. تركت أَهلها…
فَرحَةُ العرسِ في ذاكرةِ الريشة (2 من 2)

فَرحَةُ العرسِ في ذاكرةِ الريشة (2 من 2)

هنري زغيب* مَرَّ في الجزء الأَول من هذا المقال أَنَّ من لوازم العرس، تحضيرًا واستعدادًا، تكليفَ مصوِّر فوتوغرافي يلتقط صُوًرًا…
فرحةُ العرس في ذاكرة الريشة (1 من 2)

فرحةُ العرس في ذاكرة الريشة (1 من 2)

هنري زغيب* بعدما كان مأْلوفًا، في تحضيرات العرس، تكليفُ مصوِّر فوتوغرافي يلتقط هنيهات الفرح تلك في مجموعة صُوَر تؤَرِّخ ذاك…
تَمارا دو لِمـپـيـكا “بارونة الريشة”

تَمارا دو لِمـپـيـكا “بارونة الريشة”

هنري زغيب* عن مقالاتي في “أَسواق العرب” – هذه المنصة الإِلكترونية التي أُحبُّها – تصلني أَحيانًا ردودٌ خطية أَو شفهية…
زر الذهاب إلى الأعلى