asswak-alarab.com
على هَؤُلاء أَقرأُ مزاميري
هنري زغيب* بعد صدور مقالاتي اللبنانية الوطنية في “أَسواق العرب”، غالبًا ما أَتلقَّى اتصالاتٍ أَو رسائلَ نَصِّيةً يَجمع بينها التساؤُلُ السائر: “على مَن تقرأُ مزاميرك”؟ أَحتر…